اليمن / نبأ – دعت منظمة “سام للحقوق والحريات” كلا من الحكومة اليمنية ولجان التحقيق الأممية إلى فتح تحقيق بشأن القرائن في مساهمة الوزير اليمني السابق هاني بن بريك الموالي للإمارات في جرائم الاغتيالات في عدن بجنوب اليمن.
وقالت المنظمة، في بيان، إنها حصلت على “وثائق رسمية مصدرها النيابة العامة في عدن تثير الشكوك بشأن دور مفترض لهاني بن بريك في جريمة اغتيال الشيخ سمحان راوي، وهو من أول ضحايا سلسلة اغتيالات استهدفت شخصيات اجتماعية وخطباء وضباطا موالين للسلطة الشرعية في عدن ومدن أخرى”.