السعودية / نبأ – اعتبرت المنظمة “الأوروبية السعودية لحقوق الإنسان” أن “إحدى أبرز ممارسات السعودية المشينة، التي تضاعفت بشكل كبير في عهد الملك سلمان وابنه، هي إحتجاز جثامين ضحايا العنف الرسمي”.
ولفتت المنظمة التي تتخذ من برلين مقراً لها، في تغريدة نشرتها على حسابها على “تويتر”، إلى أن “83 جثماناً ما زالت السلطات تحتجزهم وترفض تسليمهم لأسرهم، خلال السنوات الأربع الماضية”.
واعتبر رئيس المنظمة، علي الدبيسي، أن “عهد سلمان وابنه ليس عهد التعذيب والإعدام والإعتقال والحروب فحسب بل صار أيضاً عهد إحتجاز وتغييب وحرق الجثامين”.
أحد أبرز ممارسات السعودية المشينة، التي تضاعفت بشكل كبير في عهد الملك سلمان وابنه، هي إحتجاز جثامين ضحايا العنف الرسمي، الذي يتم عبر المحاكمات التعسفية الجائرة أو القتل خارج إطارق القانون.
وفق آخر إحصاءات، بلغت ٨٣ جثماناً في هذا العهد فقط. تؤكد المنظمة على مطالب أسرهم بإستعادتهم. pic.twitter.com/eQLdLmqxuA— المنظمة الأوروبية السعودية لحقوق الإنسان ESOHR (@ESOHumanRights) August 23, 2019
حتى الآن، وخلال ٤ سنوات فقط، توجد #٨٣جثة محتجزة ومغيبة في عهد مبس وأبيه.
هو ليس عهد التعذيب
والإعدام
والإعتقال
والحروب فحسب..
بل صار أيضا عهد إحتجاز وتغييب وحرق الجثامين. https://t.co/SPHIg6NuZL— علي الدبيسي (@ali_adubisi) August 23, 2019