فلسطين المحتلة/ نبأ- تتخوّف الأجهزة الأمنية الصهيونية من ردّ الفعل الفلسطيني على جريمة ضم أجزاء من الضفة المحتلة، وانهيار الوضع الأمني، لا سيما بعد الأزمة الاقتصادية والتي فاقمها تفشي فيروس كورونا.
وفي جلسة تقدير، قال مسؤولون أمنيون إن هذه الضغوطات قد تؤدي إلى اندلاع انتفاضة تقوّض استقرار حكم رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس.
ونقلت صحيفة هآرتس عن المسؤولين الصهاينة قولهم إن الدمج بين مخطط الضم ومصاعب السلطة الاقتصادية من شأنه تسريع انفجار انتفاضة جديدة في الضفة ضد الاحتلال الإسرائيلي والسلطة الفلسطينية.