السعودية/نبأ – في شهر رمضان من كل عام، يصدر الملك عفوا عن مئات السجناء بقرار ملكي، إلا أن الأميرة بسمة بنت سعود التي اختطفت وسجنت واتهمت بمحاول الهروب من المملكة، لم تحصل على العفو.
موقع بيزنس إنسايدر نشر أن الأميرة بسمة، كانت تأمل في الحصول على عفو بنهاية رمضان، إلا أن ابن عمها ولي العهد محمد بن سلمان لم يلتفت إلى مناشداتها.
ورغم إلغاء التهم الموجهة إليها بشراء جواز سفر مزيف واستخدامه للخروج، إلا أنه لم يفرج عنها حتى الآن.
وتقول الدائرة المقربة منها، إن احتجازها المستمر مرتبط بنقدها السابق للحكومة والمعركة المتواصلة حول إرث والدها الملك سعود.