السعودية/ نبأ- يكافح ولي العهد من أجل تأمين حلفاء دوليين، نتيجة الخطر على العلاقات الخاصة بين الرياض وواشنطن، بعد تخلّي الولايات المتحدة الأمريكية عن النفط السعودي.
و أكدت المعارِضة مضاوي الرشيد أنَّ العالم فقد الثقة بالسعودية في ظلّ عهد الملك سلمان الذي شهد تولّي دونالد ترامب الرئاسة بالولايات المتحدة.
كما أكدت أنَّ السعودية ستجد نفسها مجبرة على تعزيز العلاقات مع الصين وروسيا، خوفاً من أن تُصبح المملكة عرضة لمخاطر إقليمية ودولية.
وأشارت إلى أنَّ السياسات الإقليمية للمملكة أكسبتها أعداء أكثر من الأصدقاء، نتيجة مغامرات عسكرية رديئة التخطيط ومؤامرات واستعراض للعضلات على الدول المجاورة.