السعودية/ نبأ- رصد المجهر الأوروبي لقضايا الشرق الأوسط ترحيب أوساط سياسية وحقوقية أوروبية بإخفاق السعودية في شغل مقعد في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.
وكشف المجهر الأوروبي أن حكومات دول أوروبية قادت استجابة لضغوط منظمات حقوقية تكتلا لمنع السعودية من عضوية المجلس الحقوقي الدولي.
وكانت منظمات حقوقية اعتبرت ان مجلس حقوق الإنسان وجه تأنيبا كبيرًا إلى السعودية في ظل قيادة محمد بن سلمان ومشيرة الى انه ما لم تتبنى السعودية إصلاحات واسعة للإفراج عن المعتقلين السياسيين وإنهاء حربها في اليمن والسماح لمواطنيها بالمشاركة السياسية الحقيقية، فإنها ستظل منبوذة من العالم.