البحرين/نبأ – تعهد الإتحاد الأوروبي بإستخدام جميع الوسائل المتاحة لمتابعة حقوق الإنسان في البحرين، وذلك ردا على الرسالة التي بعث بها أعضاء في البرلمان.
مسؤول السياسة الخارجية في الإتحاد جوزيف بوريل أكد أن تعزيز حقوق الإنسان وحمايتها يحتل بعدا أساسيا في علاقة الإتحاد الاوربي مع البحرين.
وأشار إلى أن الإتحاد طلب من المنامة إطلاق سراح نشطاء حقوق الإنسان لاسيما وأن بعضهم يعاني من أوضاع صحية صعبة، وأضاف أنه لازال يتابع قضية الناشطين محمد رمضان وحسين موسى المحكوم عليهما بالإعدام.