السعودية/ نبأ- نشبت خلافات عميقة داخل الشركات المدرجة في البورصة كنتيجة طبيعية للتدهور الاقتصادي بشكل غير مسبوق نتيجة سياسات وليّ العهد محمد بن سلمان.
وشهدت أكثر من 200 مؤسسة وشركة تغييرات في الأدوار القيادية الرئيسية بوتيرة سريعة، حيث استقال عدد من المدراء التنفيذيين لأسباب غير مبرَّرة، واستبدلت حوالي 10 رؤساء تنفيذيين في الربع الأخير من عام 2020.
وكانت مجموعة البنك الدولي قد كشفت كذب النظام على مواطنيه من خلال إصداره تقارير اقتصادية مخادعة، مشددةً على أنَّ المملكة تلاعبت ببيانات تقرير ممارسة أنشطة الأعمال، لتُظهر اقتصادها الأكثر تحسّناً على مستوى العالم.