الإمارات/نبأ – كشفت أوساط حقوقية عن فضيحة جديدة للنظام الإماراتي باستخدامه أدلة زائفة لمحاكمة معارضين ونشطاء حقوق الإنسان على خلفية مطالبتهم بالإصلاح.
ونشر مركز “مناصرة معتقلي الإمارات” تسجيلًا صوتيًا زائفاً، كانت محكمة أمن الدولة قد استخدمته كدليل إدانة ضد معتقلي الرأي في محاكمتهم، وقال المركز إن الصوت هو صوت خليل عثمان صقر بن غريب، وقد جنده جهاز أمن الدولة من أجل استدراج المتهمين.
ويزعم التسجيل بوجود “خطة إعلامية” لتحريك الرأي العام بهدف استدراج المتهمين الحاضرين في الجلسة للحديث أو المشاركة من أجل إدانتهم لاحقاً، وهو ما نفاه معتقلو الرأي أن يكون هذا الصوت صادرًا من أحدهم.