نبأ – أكدت وزارة الخارجية الكينية أنّ تسعة وثمانين مواطنا كينيا، معظمهم من عاملات المنازل، لقوا حتفهم في السعودية خلال العامين الماضيين، واحد وأربعون فقط خلال الأشهر التسعة الأخيرة.
وبينما تدّعى السعودية بأنهم قضوا نتيجة سكتات قلبية، وصف وزير الخارجية الكيني، ماشاريا كاماو، في جلسة للبرلمان، الوفيات الكينية في السعودية على مدى عامين بأنها مثيرة للشكوك.
من جهتها، أقرّت وزارة الخارجية الكينية، هذا الأسبوع، بأنّها لم تُجر تحقيقات مستقلة بتلك الحوادث.