الامارات/ نبأ- طالبت خمس منظمات حقوقية فرنسا بالتراجعِ عن تعاونها العسكري مع الإمارات بسبب انتهاكها لحقوق الإنسان في اليمن وتعريضها أيَّ صوت معارض لخطر الحبس والتعذيب.
وفي تقرير بعنوان “مبيعات الأسلحة، فرنسا والإمارات شريكتان في الجرائم المرتكبة في اليمن”، قالت المنظمات إنَّ السلطات الإماراتية تتحمّل مسؤوليات في الانتهاكات الأكثر خطورة في اليمن، وخاصة التعذيب والإخفاءات القسرية والهجمات على المستشفيات والمدارس.
يُذكر أنَّ الإمارات خامس أكبر مستورِد للصناعات الدفاعية الفرنسية.