السعودية/ نبأ- في الذكرى 11 لانتفاضة الأحساء والقطيف، أكد “لقاء” المعارضة في الجزيرة العربيّة في أنَّ الانتفاضة الثانية تُعدّ من المحطات الفارقة في مسيرة أبناء المنطقة.
وشدَّد على حقّ أبناء المنطقة المشروع في العيش بعزة وكرامة وتطبيق للعدالة والمساواة، مشيراً إلى أنَّ ذلك لا يتحقّق إلا في ظلّ دولة ممثِّلة لكافة المكوّنات الشعبيّة، ومشاركتها في إدارة البلاد، وتقرير مصيرها بعد وقف نزيف الهدر الاقتصادي، وتفتيت النسيج العام عبر ضرب قيَمه ومبادئه، وهذا ما لا يتوافر في “الدولة” القائمة.