قناة نبأ الفضائية نبأ

أخبار عاجلة

السيد عبدالملك الحوثي: – ثبات حماس في الموقف السياسي المبدئي المحافظ على الصمود رغم الضغوط والمعاناة هو أمر عظيم. – الاحتلال يفشل كل يوم ويتكبد الخسائر في جنوب لبنان من جراء مقاومة حزب الله الذي تتصاعد عملياته وتصل إلى “تل أبيب” – كيف يمكن الحديث عن “النأي بالنفس” من قبل بعض الأطراف في لبنان حيال عدو يستهدف البلد ويعتدي عليه؟.
إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي: يكشف الجيش الإسرائيلي اليوم عن بيانات مثيرة للقلق بشكل خاص فيما يتعلق بوضع القوى البشرية الحالي، والذي يبدو من خلاله أن التشكيل القتالي في الجيش الإسرائيلي يبلغ حاليًا، في عام 2024، 83٪ من القوة البشرية التي يحتاجها، ويرجع ذلك إلى الخسائر البشرية الكبيرة منذ بداية الحرب.
السيد عبدالملك الحوثي: – نأسف لغياب أي إجراء لنصرة الشعب الفلسطيني لا من خلال المقاطعة ولا عبر الدعم الإنساني ولا حتى تصنيف العدو بأنه إرهابي. – نندد بالكلمات التي ألقيت خلال القمة الأخيرة والتي نددت بما يقوم به اليمن ضد كيان الاحتلال وحلفائه. – عمليات القسام في شمال القطاع رغم الحصار وحرب التجويع تعبر عن صمود عظيم وهو ما كان يستحق الدعم الفعلي وليس بالبيانات.
المُقاومة الإسلاميّة في لبنان استهدفت عند الساعة 01:30 من ظهر اليوم الخميس 14-11-2024، تجمعاً لقوات جيش العدو الإسرائيلي عند أطراف بلدة عديسة (قرب الخزان)، بقذائف المدفعية.
السيد عبدالملك الحوثي: -كيف تتم مطالبة الأميركي بوقف العدوان وهو الشريك المباشر للكيان في هذا العدوان على الشعبين الفلسطيني واللبناني؟. – حتى المبادرات التي يتم تقديمها من قبل بعض الأنظمة تقدم أربعة أخماس فلسطين للأعداء وهي حتى من دون أي مقابل. – إصدار بيان هو أقصى شيء يمكن أن تفعله قمم كهذه ومن هنا يجب أن تعي الشعوب الخطر الذي يتهددها جميعها.
السيد عبدالملك الحوثي: – هناك أنظمة عربية على العكس زادت من شحنات بضائع لكيان الاحتلال رغم الإجرام الفظيع بحق الشعبين الفلسطيني واللبناني. – هذا الخذلان هو أمر مخزٍ ومخرجات القمة العربية الإسلامية كانت مؤسفة جداً في مرحلة معاناة الشعب الفلسطيني القصوى. – مخرجات القمة الأخيرة لم تكن مفاجئة لشعوبنا وحتى البيان الصادر عنها لم يكن شديد اللهجة وإنما كان “بيان مطالبات”.
السيد عبدالملك الحوثي: -الأميركي يتحرك فقط ليضمن مصالحه في المنطقة وللسيطرة المباشرة وإخضاع المنطقة بشعوبها وحكوماتها. – حرب الإبادة بحق أبناء غزة تتم بالقنابل الأميركية الخارقة للتحصينات وبحرب التجويع والتهجير القسري. – نأسف للخذلان العربي عن نصرة فلسطين وغياب أي تحرك جاد وحتى أي تحرك في حده الأدنى كقطع العلاقات وطرد السفير الإسرائيلي.
السيد عبدالملك الحوثي: – ما الذي يكبّل أمة الملياري مسلم عن نصرة فلسطين وطن العرب والمسلمين ضد عدو هو عدو للجميع؟ – ما يكبل أمّتنا ليس النقص في العدد ولا في الإمكانات الضخمة التي تمتلكها وإنّما في البصيرة لذا يجب استنهاض الشعوب – تبعية بعض الدول لأميركا لن تحفظ لها السلام وهذه التبعية لن تجدي نفعاً
قائد حركة أنصار الله السيد عبد الملك الحوثي: – أي مصلحة لأمتنا في أن تسخر إمكاناتها لمصلحة أعدائها الذين يحقدون عليها ولا يعترفون بها كبشر ولا يحق لها الاستقلال؟ – للأسف فإنّ أنظمة عربية تورطت في نظام “المعية” رغم إدراكهم بأنّ شعوبها مستهدفة وفتحت بلدانها للقواعد العسكرية الأميركية. – الهدف الأميركي هو إخضاع شعوب أمتنا على المستويين الرسمي والشعبي لمصلحة “إسرائيل” االوكيل الحصري للشريك الأميركي.
المُقاومة الإسلاميّة في لبنان شنت عند الساعة 11:30 من ظهر اليوم الخميس 14-11-2024، هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على مستوطنة عين يعقوب، وأصابت أهدافها بدقّة.

الولايات المتحدة: لا دور للسعودية والإمارات في الإفراج عن لاعبة كرة السلَّة الأميركية

9 ديسمبر,2022

الولايات المتحدة/ نبأ- أكد البيت الأبيض أنَّ المحادثات التي ساهمت في الإفراج عن لاعبة كرة السلَّة الأميركية، بريتني غراينر، “كانت بشكل مباشر مع المسؤولين في موسكو”.

وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارين جان بيير، أنَّه “لم تكُن هناك أي وساطات خارجية”، مكتفية بـ “شكر للسعودية على تطرُّقها لقضية المحتجَزين”.

وجاء الإعلان الأميركي رداً على إعلان وزارتَي الخارجية السعودية والإماراتية عن “نجاح وساطتهما” بين الولايات المتحدة وروسيا التي “أفضت إلى تبادل سجينَين بينَهما”.

Related

الوسومالإفراج الامارات البيت الأبيض السعودية لاعبة السلَّة الأميركية بريتني غراينر موسكو وساطة

مقالات مشابهة