الولايات المتحدة/ نبأ – قالت مساعدة وزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأوسط، باربرا ليف، إنَّ بلادَها تتابع عن كثب الاتفاق السعودي – الإيراني.
ووصفت ليف، في مقابلة مع موقع “ذا ناشيونال” الاتفاق بأنه “انفراج وليس تقارباً أو مصالحة”.
وادَّعت أنَّ “واشنطن كانت تُشجع الرياض على الاتفاقِ”، زاعمةً أنَّ إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن “منذ تسلّمِها كانت تُروِّج بشكل خاص وعلني لمفهوم خفض التصعيد في المنطقة”.