نبأ- أعدمت السعودية المعتقل الشاب أنور جعفر العلوي من أهالي القطيف وهي ثالث عملية إعدام ضد معتقلي القطيف خلال شهرين.
وأصدرت وزارة الداخلية السعودية بيانا بشأن تنفيذ عقوبة الإعدام ادعت فيه أن الشهيد شارك مع عدد من المطلوبين الأمنيين بإطلاق النار على مركز للشرطة، وتقديم المساعدة لمطلوب أمني من خلال التستر عليه وإيوائه، وهي التهمة التي تلصقها السلطات زورا بكل من تنفيذ فيه جريمة الإعدام.
ولم توضح في بيانها اسم مركز الشرطة أو اسم المطلوب الأمني المزعوم، ما يدل على تلفيق واضح للتهمة.