نبأ- حذَّرت الأمم المتحدة من مخاطر تحدق بسدَّين آخرين شرقي البلاد ومن تأثيراتهما على الأوضاع المأساوية.
وقال رئيس غرفة عمليات طوارئ صحة المجتمع التابعة لوزارة الصحة الليبية، جبريل عبد السلام، إنَّ مدينة درنة تمَّ تقسيمها إلى 3 مناطق وذلك بعد أسبوع من الفيضانات التي أدَّت إلى سقوط آلاف الضحايا.
وقُسِّمت المناطق تَبَعاً لحجم الضرر الذي لحق بكل منطقة، وتمَّ التقسيم على النحو التالي : منطقة متضررة غير صالحة للعيش، وأخرى هشَّة فيها خطورة على الأفراد، وثالثة قابلة للعيش.