نبأ – أدانت حركة الجهاد الإسلامي العدوان الأميركي على سوريا والعراق وانتهاك سيادة البلدين ما سيؤدي إلى تصعيد التوتر الإقليمي وزيادة عدم الاستقرار في المنطقة.
ورأت أن العدوان الأميركي هو أحد أوجه الاحتلال والهيمنة والغطرسة في المنطقة بهدف نهب ثروة شعوب الأمة، متوجهة بالتحية إلى الشعبين العراقي والسوري اللذين يدفعان مع الشعبين اليمني واللبناني ثمن مناصرتهم للقضية الفلسطينية.