نبأ – استنكرت حركة “حماس”، اليوم الأربعاء 17 نيسان/أبريل 2024، “الموقف الغربي المنحاز الذي هب لحماية الكيان من الرد الإيراني على استهداف القنصلية الإيرانية في دمشق وصمته عن حرب الإبادة الجماعية في غزة، والتنكيل الذي يتعرَّض له الشعب الفلسطيني في القدس والضفة والأسرى في سجون الاحتلال”.
وثمّنت الحركة، في بيان، “ما أقدمت عليه الجمهورية الإسلامية”، مؤكدة أنّ “الرد منها يأتي ليؤكد أنّ الوقت الذي كان فيه الكيان الصهيوني يستطيع أنْ يعربد كما يريد بلا حساب أو عقاب قد انتهى، وانتهت معه أوهام الرهان عليه”.