نبأ – أعدمت السعودية، اليوم الأربعاء 17 تموز/يوليو 2024، معتقل الرأي الشاب محمد العبد الجبار، من أبناء مدينة العوامية في القطيف.
وأصدرت وزارة الداخلية بياناً كالت فيه جملة من الاتهامات الفضفاضة ضد الشهيد في محاولة لتبرير جريمتها.
وتعرّض الشهيد الجبار لتعذيب وحشي منذ اعتقاله يوم 28 نيسان/أبريل 2014 على خلفيّة مشاركته في الحراك السلمي المطلبي.
وكانت السعودية قد أعدمت، يوم الخميس 11 يوليو/تموز 2024، معتقل الرأي محمد بن سعيد بن جواد آل عتيق من أبناء “حي باب الشمال” في القطيف.
وساقت الداخلية، في بيانها حول إعدام المعتقل آل عتيق، جملة مزاعم وادعاءات تتكرّر مع كل جريمة إعدام تنفّذها.
وارتفع، بإعدام المعتقل الجبار، عدد جرائم الإعدام في السعودية منذ بداية عام 2024 إلى 8.
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.