نبأ- ارتفع عدد شهداء الإعدام من أبناء القطيف إلى 9 منذ بداية 2024 وحتى اللحظة.
وافتتح النظام السعودي في 30 يناير الإعدامات بالإعلان استشهاد معتقل الرأي عون أبو عبدالله، وفي 13 مايو أفجع أبناء الملاحة بنبأ استشهاد حسن الناصر، وبعد أقل من أسبوع أعدم محمد الجوهر.
في الثالث من يونيو، أنبأ النظام بإعدام مجتبى اسماعيل الذي لم يرد اسمه في لوائح المعتقلين، حاله حال الشهيد عبدالله المحيشي الذي ارتقى في 24 يونيو، والشهيد محمد الشاخوري الذي أعدم في 30 من الشهر عينه.
واستكملت السلطات الإعدامات بحق معتقلين غير منشورة أسماءهم، وفي 11 يوليو أعدم محمد آل عتيق، ويوم 17 التحق محمد آل عبدالجبار بركب الشهداء، وتبعهم الشهيد أحمد العيسى يوم 23 من الشهر الحالي.