نبأ – قال الرئيس السابق لشعبة العمليات في جيش الاحتلال، اللواء في الاحتياط إسرائيل زيف: “نحن على خط التصعيد عند النقطة التي أصبحنا فيها قريبين جدًا من حرب إقليمية”.
وأضاف: “بطريقة ما، يتم الاحتفاظ بنطاق النار وكثافتها عند مستوى معيّن تتمكّن “إسرائيل” من مواجهته، على الرغم من أن أثمان ما يحدث في الشمال والأثمان السياسية والاقتصادية مرتفعة للغاية.
ولفت إلى أنه من الواضح أنها تتجه نحو تصعيد أكثر خطورة، وهذه قصة أخرى لا نعرفها.
وفي مقابلة مع الإذاعة “الإسرائيلية”، تابع زيف: “لا أعتقد أن أيًا منا يعرف حقًا، حتى داخل النظام، ما الذي ينوي الإيرانيون وحزب الله فعله بالضبط”.
ومما جاء في كلامه: “هناك هدف أعلى اليوم، وهو إعادة الأسرى. ليس لـ”إسرائيل” قيامة، لا لتراثها، لقيمها، لصورتها، إذا لم يُعد الأسرى، بحسب تعبيره.
وعن الساحة الدعائية والطريقة التي يتم بها تقديم كيان الاحتلال في جميع أنحاء العالم، رأىزيف أن الكيان الإسرائيلي في مستوى شرعية منخفض جدا.