نبأ- دانت الفصائل الفلسطينية جريمة الاحتلال في مواصي خان يونس، وأكدت أنَّ الإدارة الأميركية ورئيسها شريكان للاحتلال في قتل الشعب الفلسطيني.
واعتبرت حركة الجهاد في بيان، أنَّ المجزرة هي جريمة حرب جديدة، مضيفة أنَّ الإدارة الأميركية تتحمَّل مسؤوليتها لأنها تُزوّد الكيان بالأسلحة، في حين رأَت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أنَّ الجريمة هدفها تهجير الفلسطينيين.