نبأ – أشارت منظمة طلاب سعوديون يعملون على قضايا حقوق الإنسان، تعليقا على استقالة نظمي النصر، إلى أن الاستقالة الأخيرة للرئيس التنفيذي لمشروع نيوم في تبوك تسلط الضوء على سوء إدارة المشروع والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان بما في ذلك تهجير وقتل أفراد قبيلة الحويطات.
واعتبرت أن ذلك يعكس النمط الأوسع الذي تتبعه السعودية في استخدام المشاريع الضخمة لصرف الانتباه عن سجلها السيء في مجال حقوق الإنسان، والذي شهد ارتفاعًا كبيرًا في عمليات الإعدام هذا العام.