نبأ – قالت حركة حماس إن ما يجري في غزة ليس ضغطًا عسكريًا فحسب، بل انتقام وحشي من المدنيين الأبرياء، وعلى دول العالم تحمّل مسؤوليتها في وقفه فورًا.
ولفتت إلى أن زيادة وتيرة العدوان لن تكسر إرادة الشعب الفلسطيني، وإنما ترفع منسوب التحدي والعناد والإصرار على التصدي للعدوان.
وأضافت الحركة أن سياسة نتنياهو في الانتقام من الأطفال والنساء والمسنين ليست خطة لتحقيق انتصار مزعوم، بل وصفة لفشل محتوم، مشددة على أن التصعيد العسكري لن يُعيد الأسرى أحياء، وإنما يهدد حياتهم ويقتلهم ، ولا سبيل لاستعادتهم إلا عبر التفاوض.