أخبار عاجلة

صحيفة: خلية لداعش تخطط لشن هجمات على قوات أمريكية بالكويت

الكويت/ وكالات- ذكرت صحيفة "الراي" الكويتية اليوم الأثنين، أن متشددين يشتبه في انتمائهم لتنظيم داعش اعتقلوا في الكويت والفلبين كانوا يخططون لتنفيذ تفجيرات ضد قوات أمريكية في البلاد

وأضافت الصحيفة التي لها صلات وثيقة بأجهزة الأمن أن المشتبه بهم كانوا يتآمرون أيضا لتنفيذ هجوم انتحاري على حسينية للشيعة.

واعتقلت قوات الأمن الفلبينية كويتيا وسوريا للاشتباه في صلاتهم بداعش في 25 مارس بعد ثلاثة أشهر من وصولهم إلى مانيلا.

وقالت الراي "من بين الموقوفين الأربعة الذين اعتقلوا أخيرا مدرس كيمياء سوري الجنسية يعمل في إحدى مدارس الكويت تمت إحالته على النيابة العامة ويشتبه في أنه كان يقوم بدور تنسيقي بين الضالعين في المخطط خصوصا لجهة زياراته المتكررة للشمال السوري."

وأحال متحدث باسم السفارة الأمريكية في الكويت أي استفسارات بشأن الأمر للسلطات الكويتية. ولم يرد مسؤولون أمنيون كويتيون على طلب للحصول على تعليق.

وشهدت الكويت، التي تستضيف عدة قواعد عسكرية أمريكية، أعنف هجوم ينفذه متشددون في عقود عندما فجر انتحاري سعودي نفسه داخل مسجد شيعي في يونيو 2015 مما أسفر عن مقتل 27 شخصا. وأعلن داعش مسؤوليته عن هذا الهجوم.ذكرت صحيفة "الراي" الكويتية اليوم الأثنين أن متشددين يشتبه في انتمائهم لتنظيم داعش اعتقلوا في الكويت والفلبين كانوا يخططون لتنفيذ تفجيرات ضد قوات أمريكية في البلاد

وأضافت الصحيفة التي لها صلات وثيقة بأجهزة الأمن أن المشتبه بهم كانوا يتآمرون أيضا لتنفيذ هجوم انتحاري على حسينية للشيعة.

واعتقلت قوات الأمن الفلبينية كويتيا وسوريا للاشتباه في صلاتهم بداعش في 25 مارس بعد ثلاثة أشهر من وصولهم إلى مانيلا.

وقالت الراي "من بين الموقوفين الأربعة الذين اعتقلوا أخيرا مدرس كيمياء سوري الجنسية يعمل في إحدى مدارس الكويت تمت إحالته على النيابة العامة ويشتبه في أنه كان يقوم بدور تنسيقي بين الضالعين في المخطط خصوصا لجهة زياراته المتكررة للشمال السوري."

وأحال متحدث باسم السفارة الأمريكية في الكويت أي استفسارات بشأن الأمر للسلطات الكويتية. ولم يرد مسؤولون أمنيون كويتيون على طلب للحصول على تعليق.

وشهدت الكويت، التي تستضيف عدة قواعد عسكرية أمريكية، أعنف هجوم ينفذه متشددون في عقود عندما فجر انتحاري سعودي نفسه داخل مسجد شيعي في يونيو 2015 مما أسفر عن مقتل 27 شخصا. وأعلنت داعش مسؤوليتها عن هذا الهجوم.