الرياض (رويترز) – قال الأمير السعودي الوليد بن طلال، رئيس شركة المملكة القابضة والذي أمضى قرابة ثلاثة أشهر قيد الاحتجاز خلال حملة لمكافحة الفساد في السعودية، لتلفزيون بلومبيرغ، إنه أبرم اتفاقا مع الحكومة من أجل إطلاق سراحه.
ورفض الأمير الوليد في المقابلة التي بثت يوم الثلاثاء الكشف عن تفاصيل اتفاقه مع الحكومة، لكنه قال إن من السهل التحقق من أنه لا يزال يملك حصة 95 في المئة في شركته للاستثمار العالمي.
وقال الأمير الذي أفرج عنه في أواخر يناير كانون الثاني إن العملية مع الحكومة مستمرة.