لبنان / نبأ – تداخلت العوامل الإقليمية والداخلية في لبنان لتزيد المخاوف من توجه الوضع الأمني إلى التصعيد، حيث دخلت دول المنطقة مرحلة جديدة منذ بدء عملياتها في سوريا والعراق تحت جناح التحالف الدولي وبحجة مكافحة الإرهاب.
وفيما تتقلب الأوضاع في المنطقة يبدو أن لبنان قد دخل عين العاصفة حيث تكبر المخاوف الأمنية نتيجة تداخل عوامل إقليمية ومحلية.
مطلعون اعتبروا أن العامل الإقليمي يشير إلى أن المملكة السعودية تريد الحفاظ على نفوذها الحالي في لبنان حيث تعمل على كبح جموح اي طرف نحو اي مغامرة من نوع السيطرة على منطقة معينة، ولا سيما ان تسليح بعض الأطراف أثبت في أحداث السابع من ايار عدم جدواه.
التفاصيل في التقرير التالي: