الولايات المتحدة / نبأ – كشفت صحيفة “واشنطن بوست” أن السعودية ما زالت تضخ أموالاً كبيرة في واشنطن في إطار سعيها إلى التأثير في السياسة الأميركية.
وذكرت الصحيفة، في تقرير، أنه “في خطوة نادرة في واشنطن، قامت العديد من مؤسسات الفكر والأبحاث والدراسات بقطع علاقتها المالية ورفض المال السعودي عقب جريمة قتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي”.
ولفتت الصحيفة الانتباه إلى أنه “وبعد 9 أشهر من الجريمة، فإن الجهود السعودية للتأثير على السياسة الأميركية تستمر وبلا هوادة، وهي جهود تأتي في ظل الدعم الذي يقدمه الرئيس الأميركي دونالد ترامب لولي العهد السعودي محمد بن سلمان”.