لندن / نبأ – انتقدت منظمة “العفو الدولية” شركات تصنيع الأسلحة في أوروبا والعالم لعدم بذلها ما يكفي من الجهد للتأكد من مراعاة عملائها لقضايا حقوق الإنسان والقانون الدولي، مع وقوع انتهاكات جسيمة في العدوان على اليمن.
وقالت المنظمة، في تقرير، إن “الأسلحة المباعة من قبل الشركات لدول عدة في العالم استخدمت في ارتكاب جرائم حرب”.
وأضافت “شركات تصنيع وتسويق الأسلحة غير مبالية تماماً بالتكلفة البشرية لأنشطتها، ما قد يعرض كبار المسؤولين فيها لملاحقات بتهم التواطؤ بارتكاب جرائم حرب”.