نبأ – تقود السعودية حراكاً مكثفاً يهدف إلى إدخال تغييرات على تركيبة “هيئةِ المفاوضات السورية المعارضة” التي تستضيفها، بهدف تقليصِ نفوذ تركيا داخل الهيئة، وفتحِ المجالِ لضمِّ شخصياتٍ جديدةٍ من “قسد” أو “الوحداتِ الكردية”.
وجاء في الدعوةِ الموجَّهة من وزارةِ الخارجية السعودية إلى الهيئة أن الوزارة تتطلع إلى “تعاونِ الهيئة في عقدِ المؤتمر، وترشيحِ من تراه مناسباً للمشاركةِ في الاجتماع”.
وحول المعلوماتِ المتداوَلة عن دعوةِ الرياض 80 سورياً ممَّن تُسميهِم “بالمستقلين”، أوضَحت مصادر أنَّ الذين ثبَّتوا حضورَهم في الاجتماعِ هم 65 فقط حتى الآن.