السعودية/نبأ – تلاحق الفضائح والانتكاسات ولي العهد محمد بن سلمان بما يرشحه لنيل جائزة الأوسكار العالمية للعام 2020 لكن من الباب الخلفي وليس ذلك المخصص للمشاهير.
وعلى هامش حفل توزيع الجوائز الذي أقامته أكاديمية فنون وعلوم السينما الأميركية في مسرحِ دولبي بلوس أنجلوس للجائزة العالمية، سخر مغرّدون من أنّ محمد بن سلمان يُعدّ فائزا غير متوّج بالجائرة.
وتلاحق وليّ العهد سمعة ملطخة دوليا بعد أن ارتبط اسمه بمؤامرات وفضائح وقمعٍ داخلي وتحوَّل إلى واحد من أكثرِ القادة المنبوذين عالميا. وانتشرت تقارير عدة تتحدث عن فضائحه المتتالية في ظلّ سلسلةٍ من المحطات المشينة منذ صعوده للحكم منتصف عام 2017