السعودية/نبأ – كشف موقع المونيتور عن استعانة السعودية باثنين من المساعدينِ الديمقراطيين السابقين لإعانتها في إصلاح علاقتها بالكونغرس الأميركي، والتي تضرّرت بسبب عدة قضايا أبرزُها حملة المملكة في اليمن، واغتيال الصحفي جمال خاشقجي.
وأشار الموقع إلى أنّ السفارة السعودية في واشنطن استعانت بمجموعة ويليامز في واشنطن لمساعدتها في تقديمِ المشورة، بشأنِ إقامة علاقات مع أعضاءِ الكونغرسِ وموظفيه.
وأشار الموقع إلى أنّ هذه هي شركة الضغط العاشرة المسجّلة للعمل لصالحِ السفارة السعودية ووزارة الخارجية في الرياض، حيث تُنفق الأخيرة سنويا عشرات الملايينِ من الدولارات، على حوالي 100 وكيل أجنبي، من ضمنهم مجموعة من الشخصيات البارزة في الحزب الجمهوري.