السعودية/نبأ – تتصاعد استباحة دماء السعوديين في عهد الملك سلمان وابنه محمد في ظل تكرار جرائم القتل بطرق مختلفة لفرض حكم استبدادي يقوم على البطش وانتهاك حقوق الإنسان.
لكن هذه السياسة لم تمنع السعوديين من قول كلمة الحق أمام السلطان الجائر. وبعد جريمة قتل عبدالرحيم الحويطي من أجل مشروع نيوم، خرج شجاع آخر من أبناء قبيلة الحويطات ليستلم الراية.