اليمن/ نبأ- حمَّلت قبائل محافظة الحديدة، الأمم المتحدة وبعثتها لدعم اتفاق الحديدة مسؤولية ما يترتب على تصعيد قوات تحالف العدوان في الساحل الغربي.
وأكدت القبائل، خلال انعقاد اللقاء الموسَّع للمشايخ والأعيان والشخصيات الاجتماعية في مديريات الساحل الغربي والمديريات الجنوبية في مديرية بيت الفقيه، أنَّ صبر أبناء الحديدة أوشك على النفاد، ولن يصمتوا طويلاً تجاه جرائم العدوان بحقّ النساء والأطفال في المحافظة.
وأشار بيان اللقاء إلى ضرورة الإسراع بتفعيل آليات التعامل مع تجاوز العدوان السعودي، وخروقات اتفاق السويد، وبالتالي إعلان الحرب على محافظة الحديدة.