الأردن/ نبأ- دفعت تساؤلات لصحيفة نيويورك تايمز عن وضع الأمير حمزة وعدم ظهوره الناشطين للتفاعل على مواقع التواصل تحت وسم أين الأمير حمزة.
وتأتي الحملة بعدما نقلت الصحيفة الأميركية عن مصدر قال إنه على علم بمكان الأمير حمزة أنه موجود في قصره، لكنَّ اتصالاته مقيدة وهو ما دفع ناشطين لتداول وسم أين الأمير حمزة للمطالبة بالكشف عن مصيره بعد أن ذكر الديوان الملكي أنه وقَّع على رسالة يوافق فيها على وضع نفسه بين يدي الملك عبدالله الثاني وأنه سند له ولوليّ العهد الحسين بن عبدالله.