السعودية/ نبأ- تُخطط السلطات لمعارضة توصيات وكالة الطاقة الدولية، ومواصلة الاستثمار في النفط والغاز مخالفة استراتيجية الحدّ من استخدام الوقود الأحفوري، التي أعلن وليّ العهد مشاركته فيها.
ويأتي الرفض الرسميّ في وقت يتعرض فيه صانعو السياسات لضغوط هائلة للوفاء بالوعود التي تمَّ التعهد بها كجزء من اتفاقية باريس للمناخ.
وفي الوقت الذي لا تتجاوز فيه حصة إنتاج الطاقة النظيفة في الشرق الأوسط حالياً 7 في المئة، قال وليّ العهد إنَّ المملكة ستعمل مع جيرانها لتقليل الانبعاثات الناتجة عن إنتاج الهيدروكربونات في المنطقة بأكثر من 60 في المئة.