فلسطين/نبأ – شبّه الفلسطينيون جريمة اغتيال الناشط نزار بنات، بحادثة اغتيال الصحفي جمال خاشقجي، الذي باتت قضيته عنوانا للقضايا التي يتعرض لها النشطاء على يد سلطات بلادهم.
عضو الهيئة القيادة في حركة خلاص الكاتب الدكتور فؤاد إبراهيم وتعليقا على جريمة اغتيال نزار بنات، انتقد ممارسات الإعلام الإلكتروني والتشفي السعودي باغتيال بنات، ووصف ما يجري بأنه احتفالية مقرفة من فريق سعودي على تويتر وفيسبوك واشارات التشفي واضحة في الاعلام الرسمي السعودي بعد أن أشبعت سلطة عباس حقدًا دفينًا لهم بوضع نهاية غير سعيدة لأحد روّاد الكلمة الحرة.
#نزار_بنات احتفالية مقرفة من فريق سعودي على تويتر وفيسبوك واشارات التشفي واضحة في الاعلام الرسمي السعودي بعد أن أشبعت سلطة عباس حقدًا دفينًا لهم بوضع نهاية غير سعيدة لأحد روّاد الكلمة الحرة
— فؤاد ابراهيم (@fuadibrahim2008) June 25, 2021
#نزار_بنات مواقفه الجريئة كانت مصدر إزعاج لأطراف عدة في الداخل الفلسطيني والرسمي العربي والخليجي والاسرائيلي.. كان اغتياله على يد سلطة أوسلو تقدمة وإعادة تعويم لسلطة قذفتها عملية سيف القدس الى الهامش. عاش حرًا ورحل شهيدًا
— فؤاد ابراهيم (@fuadibrahim2008) June 25, 2021
رغم أن قضية #نزار_بنات شبيهة بقضية #جمال_خاشقجي إلا أن اهتمام وسائل الإعلام ليس ذاته!
— رضوان الأخرس (@rdooan) June 24, 2021