السعودية/ نبأ- قالت المنظمة الأوروبية السعودية لحقوق الانسان إنه لا يزال الإخفاء القسري في البلاد ممارسة منهجية يتعرَّض لها المعتقلون، كما يُعدّ مقدمة للتعذيب والقتل في معظم القضايا.
وأشارت إلى أنَّ المعتقلين المتوفين شوهدت آثار على أجساد بعضهم، ومات بعضهم الآخر بعد الإفراج نتيجة تدهور صحي، وبيّنت أنَّ ملفَّ أوضاع السجون المأساوية وتسجيل حالات الوفاة بين عشرات المعتقلين بسببها، سيبقى مفتوحاً، حتى تتمَّ محاسبة الجُناة.