السعودية/ نبأ- تقدم ممثلون قانونيون عن عائلة بسمة بنت سعود، باستئناف إلى خبراء الأمم المتحدة في مجلس حقوق الإنسان يطالبون فيها بالتدخل للكشف عن مصيرها بعد أكثر من سنة من الاعتقال التعسفي.
وأكدت عائلة بسمة أن ثمة شكوكا جدية حو تعرضها مع ابنتها سهود الشرفي لمعاملة ترقى إلى مستوى التعذيب، متحدثة عن مخاوف خطيرة بشأن احتجازهما المطول التعسفي وغير القانوني بمعزل عن العالم الخارجي في ظروف تشكل خطرا جسيما على الحياة مع التعرض لسوء المعاملة والحرمان من الحق في المحاكمة العادلة بما يخالف القانون الدولي.