فلسطين المحتلة/ نبأ- اقتحمت مجموعات من المستوطنين الصهاينة باحات المسجد الأقصى، بحماية من قوات الإحتلال، يرافقها مسؤول من دائرة الآثار الإسرائيلية، الذي عمد إلى تدنيس مسجد قبة الصخرة.
تأتي هذه الاقتحامات في وقت لا تزال شرطة الاحتلال تفرض قيودها على دخول المصلّين من أهل القدس والداخل الفلسطيني إلى المسجد الأقصى، وتُدقق في هوياتهم الشخصية وتحتجز بعضها عند البوابات الخارجية.
هذا وتُجري قوات الإحتلال منذ ساعات الصباح الأولى عمليات حفر في ساحة البراق في المسجد الأقصى.