الإمارات/نبأ – نأت الامارات بنفسها عن خطة كانت تستهدف نقل النفط من الخليج إلى أوروبا عبر خط أنابيب بري يمر بالاراضي الفلسطينية المحتلة.
وادعى مسؤول اماراتي ان حكومته ليست طرفاً في الاتفاقية، كما نفى مزاعم إحدى الشركات الموقعة على الاتفاق بأنّ إلغاءه سيؤثر سلباً على العلاقات الثنائية بين الجانبين.
بموجب الاتفاق، كان من المفترض زيادة كمية النفط الخام المشحون من الخليج إلى ميناء إيلات، قبل ضخه برياً من إيلات إلى عسقلان، ومنها سيجري نقل النفط الخام عبر المتوسط لبيعه في أوروبا.