نبأ – استأجرت منظمة “مبادرة الحرية” في واشنطن شركتي الضغط “بايكر هوستتلر” و”نيل كريك” بهدف وضع السعودية على أجندة المشرعين الأميركيين.
وذكر موقع “ذا مونتيور” الإلكتروني الأميركي أنَّ هذه الخطوة “تأتي مع تزايد الإحباط بسبب تعامل إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن مع الحكومة القمعية في السعودية”.