نبأ- مع بدء عمليات التجريف في وسط القطيف، قالت “لجنة الدفاع عن حقوق الإنسان في شبه الجزيرة العربية” إنَّ “عشرات العوائل ومئات الأفراد تشرَّدوا بعدَ أن قرَّرت أمانة الشرقية هدم أملاكهم قبل التعويض عليهم”.
وكشفت اللجنة، في بيان، عن “إجبار بعض العوائل على توقيع إقرارات بنزع الملكية، وأنّهُ تمَّ نزع ملكيّات ما يفوق 1200 عقارٍ، وتهجير الأهالي من دون تعويضات ولو زهيدة”.
ورأَتْ أنَّ “سلطات آل سعود وإنْ زعمت أنَّ الهدف هو التطوير، فإنَّ الواقع يُقدِّم حقيقة مختلفة لا تخلو من محاولات لطمس هوية المنطقة ومعالمها، وتغيير التركيبة السكانية”.
عمليات هدم جديدة تباشرها السلطات.. وتشريد مئات الأسَر
وكانت مصادر من داخل #القطيف حينها كشفت إجبار بعض العوائل على توقيع إقرارات نزع الملكية، كما تمّ نزع ملكيّات ما يفوق…
لقراءة المزيد: https://t.co/V8IZULiWLa#السعودية #محمد_بن_سلمان #حقوق_الإنسان #ال_سعود #يوم_Iلجمعه pic.twitter.com/V8Ad7zZnyk
— لجنة الدفاع عن حقوق الإنسان (@cdhrapcom) October 21, 2022