نبأ – أصدرت المنظمة “الأوروبية السعودية لحقوق الإنسان” تقريرها السنوي حول وضعِ حقوق الإنسان في السعودية لعام 2022 تحت عنوان “حصانة مُستَبِدّ”، مؤكدةً أنَّ “التقرير لا يعكس سوى نسبة ضئيلة من الاضطهاد الجاري”.
وأشارت إلى أنَّه “في أكبر مجزرة في تاريخِ السعودية، وبأحكام قياسية، أحكم (ولي العهد) محمد بن سلمان قبضته على البلاد بتعيين نفسه رئيساً لمجلس الوزراء، مُحَصَّناً بالمصالح والدبلوماسية عن أي ملاحقة، ومُطْلَق اليدين في انتهاك حقوق الإنسان”.
وتطرّق التقرير إلى ملف الإعدامات والتعذيب وسوء المعاملة وقمع حرية الرأيِ والتعبير وحرية الصحافة وسوء إدارة الملف الاقتصادي.