نبأ- قالت “لجنة الدفاع عن حقوق الإنسان في الجزيرة العربية” إنَّه “منذ تولّي محمد بن سلمان ولاية العهد، صعَّدت السعودية من استخدام قوانين مكافحة الإرهاب والجرائم الإلكترونية بشكل واسع في البلاد كسلاح بغرض الاستهداف والترهيب والانتقام من المدافعين عن حقوق الإنسان والأصوات المعارِضة”.
وقالت اللجنة، في تقرير حول استهداف حرية الرأي والتعبير في السعودية، إنَّ “عدد معتقلي الرأي مجهول، في ظل إنكار الحكومة وجود معتقلين سياسيين في سجونها”، مضيفة أنَّ “هؤلاء يدفعون حياتهم كثمن باهظ لحرية الرأي والتعبير في دولة تقمع بلا رحمة حقوق الإنسان”.