نبأ- قالت “لجنة الدفاع عن حقوق الإنسان في الجزيرة العربية” إنَّ “ما حذَّرت منه منظمات حقوقية أصبح حقيقة واقعة، إذ يتعرَّض الناشطُ حسن آل ربيع للاخفاء القسري، ومن غير المعروف في أيّ سجن يقبع وما هي ظروفه”.
وقالت اللجنة، في تقرير، إنَّ “أخبار آل ربيع انقطعت منذ أنْ سلَّمته السلطات المغربية للسعودية قبل أسبوع تقريباً، وبات تحت رحمة الجلاد وإجراءاته القمعية التعسفية الظالمة، حتى أنَّ عائلته لم تستطع الوصول إلى أي خبر أو معلومة عنه، وسط قلق متزايد حول مصيره”.