نبأ – واصل ناشطون التغريد تحت وسم #سياسة_التهجير_اغتيال_جماعي ضمن حملة إعلامية رفضاً لهذه السياسة التي يُمارسها النظام السعودي ضدَّ أبناء القطيف والأحساء، عبر تجريف الأحياء ونزع المِلكيات وتغيير أسماء البلدات والقرى.
وتهدف الحملة التي انطلقت يوم الخميس 22 حزيران/يونيو 2023 وتمتدّ حتى الثلاثين من الشه نفسه إلى توعية الناس حول خطر التهجير، إضافة إلى توجيه الناس لرفض تلك المشاريع تحت أيِّ مسمى، والوقوف في وجهها بأيِّ وسيلة كانت، وكشف ممارسات آل سعود الجائرة ضدَّ مكوِّنات الجزيرة العربية.
ودشن الناشطون وسوماً أخرى ضمن الحملة الإعلامية كوسم #التهجير_وطمس_الهوية .
تم التجريف: حي المسوّرة التاريخي في العوامية. تم تهجير آلاف السكان وتجريف مئات المنازل وعدد من المساجد والمواقع الأثرية التي يعود عمرها لأكثر من 400 عام. #سياسة_التهجير_اغتيال_جماعي pic.twitter.com/9XAdPWxOUc
— الملف السعودي (@saudifile) June 23, 2023
🔻#الحويطات هي ضمن المناطق التي استهدفها التهجير القسري السعودي#السعودية #سياسة_التهجير_اغتيال_جماعي #التهجير_وطمس_الهوية #نيوم pic.twitter.com/FNZ9F4uvDo
— لجنة الدفاع عن حقوق الإنسان (@cdhrapcom) June 24, 2023
#سياسة_التهجير_اغتيال_جماعي
بعد أن كان مسار التهجير في القطيف، دبيبًا لا يكادُ يُسمَع صوتُ جرافاتِه، أصبحَ اليومَ صوتًا مرعبًا يُبيدُ المنازلَ والأحياءَ من تاروتَ شرقَ القطيفِ إلى الأوجامِ غربَـهَا، ومن صفوى وما بعدَها شمالًا إلى سيهاتَ وما بعدَها جنوبًا، إنها الإبادةِ الجماعية. pic.twitter.com/1T1FFrAyf9— Abbas Alsadeq (@abbassadiq) June 23, 2023
https://twitter.com/Ansar14febbh/status/1672344176178917379