نبأ – ارتفع مؤشر تكاليف الاقتراض في السعودية إلى مستوىً قياسي، ما قد يضغط على الشركات والأفراد، في وقت تؤدّي فيه تخفيضات إنتاجِ النفط إلى تباطؤِ النموّ الاقتصادي في البلاد.
وقالت وكالة “بلومبيرغ” إنَّ “تكلفة الاقتراض في السعودية ارتفعت بدرجة أعلى ما كانت عليه خلال الأزمة المالية العالمية في عام 2008، وحتى عند انهيارِ أسعارِ النفط في عام 2020، لتُصبح 6 في المئة بعد أنْ كانَت أقلَّ من واحد 1 في المئة قبل 18 شهراً فقط”.
وأشارت الوكالة إلى أنَّ “ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يقود المملكة نحو أزمة سيولة كبيرة”.