نبأ- علقت منظمة القسط لحقوق الإنسان على رد السعودية على نداء عاجل موجه من سبعة خبراء أمميين في مجال حقوق الإنسان، حول الانتهاكات حقوق الإنسان في مشروع نيوم في تبوك.
وأشارت المنظمة، في بيان نشرته المنظمة يوم الأربعاء، إلى إصرار السعودية دون دليل على استكمال مشروع نيوم رغم الانتهاكات التي وجهها لها المكلفون بولايات في إطار الإجراءات الخاصة التابعين للأمم المتحدة.
وراسل الخبراء الأمميون شركة نيوم ومالكها على السواء، صندوق الاستثمارات العامة السعودي الذي يسيطر عليه ولي العهد محمد بن سلمان، مشيرين إلى تورطهما في المشروع وما ترتب عليه من انتهاكات حقوق الإنسان في هذه الرسالة، لكنه لم يُسجَّل أي ردٍّ منهما.