نبأ- أكد ناجون إثيوبيون تعرُّضهم لإطلاق نار من قبل حرس الحدود السعودي، وسقوط عدد كبير من القتلى والجرحى ما أجبرهم على دفن مَن فارق الحياة في مقابر جماعية على طول الحدود السعودية اليمنية.
ونقلت صحيفة ميدل ايست آي روايات الناجين في مقال حمل عنوان “ناجون إثيوبيون يروون رعب عمليات القتل الجماعي”.
وقال شاب إثيوبي يُدعى أحمد ويبلغ من العمر 25 عاماً إنَّ جنوداً سعوديين استخدموا أسلحة ثقيلة خلال عمليات الاستهداف بهدف إيقاع أكبر عدد من القتلى.